ايها الطـّيف ..
شغفي ..
شغفي ..
وولعي بصاحبك ..
لا يخضعان ابدا لقوانين عامه ..
ولا يحركهما قانون الجاذبية ..
ولا يحركهما قانون الجاذبية ..
فما يجتذبني إليه , كيمياء خاصة لم اجد لها تفسيرا في أي من كتب ابن حــياّن او حتى كتب الكيمياء المستحدثه ..
انا ما عُــدتُ مُــلك يديَّ ..
و لم يعد جزءُ مني منتمياً إلي ّ ..
حتى مملكة فكري غدت رهينة سُــلطانه ..
ذاكرتي تـُعيـد لي صوراً من لقاءاتنا الاولى ..
اذكر حينها,, همساته في اذني .. مداعباته .. دغدغاته لي ..
كم اصابتني بالجنون !
عندما اكون معه تنتابني حاله من اللاوعي ..
و آهٍ .. آهٍ..
كم تعلقت نفسي باطراف اهدابه ..
اما نظراته فكانت تــُسلّمني الى المزيد من العذاب ..
أيها الطيف ..
ما زال صاحبك مطبوعا في الذاكره ..
قسمات وجهه و خطوطه بِتُّ احفظها عن ظهر قلب ..
حتى تعرجات بصماتـه بإمكان جلدتي ان تتعرفها من بين جموع المخاليق ..
..
ايها الطيف ..
اخبر صاحبك ..
كم اشتاق لثوره بركانه ..
لحممه التي كانت تكويني كل يوم ..
اخبره ..
ان ايامي بعده غدت كسائر الايام ..
وان ايامي معه وحدها كانت مختلفه ..
صرت اتمنى لو كان الروتين شيئاً يــُكسر بالعنف ..
كما يــُكسـَر الزجاج بالإلقاء على السطح الصلب ..
بت منعزله خلف اسوار الخجل ..
حتى حنجرتي تآكلها الصدأ من فرط الاهمال ..
و حتى تكون الصوره اوضح ..
آثرت ان اقدم لك تقريرا عن ملخصي اليومي ..
افيق كل صباح على نغم الزقازق مع بوادر الضياء الاولى ..
أوحد الله ..
احمده ..
و اثني عليه النعم التي يغذيني بها كل صبيحة و مسيّـة ..
انهض بخفه كالريشه ..
و نشاطٍ كنشاط النحلة ..
اغسل عيني بمجد الصباح ..
و اسلم نفسي للدش ..
فاتذكرك مع كل قطرة ماء اكتسى بها جسدي ..
أحاول ان اختبأ عنك ..
ألتـقط منشفتي و ألوذ ُ الى مرآتي ..
أراها تناظرني , لكني اعجز عن مشاطرتها النظرات ..
ليس لسبب إلا لذاك الضباب الذي اكتساها ليخفي عني ملامح وجهها الجميل ..
فأ ُدني بطرف اصبعي منها ..
أداعب انفها ..
و انقش على جبينها حروف اسمك ..
امسح عنها بخار الماء الذي تكثف على سطحها ..
لتنعكس صورتي حالا عليها ..
فأرى نفسي و أراك مسجونا في بؤبؤ عيني ..
تحدّق لإنعـكاسة جسدي المبتل على المرآة ..
فاخجل تارة ً اخرى و أطلق ضحكاتي الطفولية التي عهدتها ..
بعدها ..
اشكر الله على ذاك النعيم ..
ثم
اتوجه الى تسريحتي ..
اسرّح شعري و اعقد خصلاته بخيوط الشمس ..
اسرّحه تماما كما أحببته ..
وفي الليل ..
ورغم اني مختلية بنفسي و مستلقية على سريري في حجرتي الخاصة ..
ينتابني خجل لا مثيل له ..
تتلون وجنتاي بألوان قوس الله ..
الى ان تستقر على لون الدّراق الأحمر ..
ما السّر وراء ذلك ؟
السرّ يكمن في محضر طيفك الذي لا يباعدني ..
لأخبرك امرا ليكن بيننا ..
عندما يختلي بي طيفك ..
تختل مقاييس الحرارة في بدني ..
يتضارب المناخ ما بين دفء ٍ و برودة ..
صقيع ٍ و سخونه ..
يا للعجب !
ما تلك الاحجية؟
هل السبب في ان الأطياف تطوّق عادة بهالة من البرودة ؟
و ان كان ذلك صحيحا ..
فما سر السخونه التي تلهبني ؟
وهج شرارات اللقاء ؟
ام حراره الاشتياق ؟
ممم...
ذاك الدخان المنبعث من جسدي قبل بضع دقائق ،، ما تفسيره ؟
في الفيزيقا قالوا بان الدخان ناتج طبيعي عن أي احتكاك بين جسمين ..
لحظه من فضلك !
هل كان طيفك يلاطفني للتو ؟
اجبني !
هل لتفسيراتي اساس على ارض الواقع ؟
هل انا موشكه على الوصول للاستبصار !؟
ام اني ما زلت اعيش في عالم اللاوعي ؟
ربـــــــاه ! جن جنوني !
تاهت نفسي بين دفتي الوعي و اللاوعي ..
لا اعرف لأيهما اكون اقرب ..
لكن ما انا متيقنه منه هو ان احاسيسي سجينه خلف القضبان بصحبة سجين البؤبؤ ..
لذلك ايها الطيف لي بضع رسائل تحملها له معك ..
قل له ..
ان رمتك الصدفه يوما على ضفاف خواطري و مذكراتي ..
و بعد ان تقوم بمعاينتها ..
استحلفك بالله ان تسترجع معي من ذاكرتك اروع قصص كنا نحن بطلاها ..
عد بذاكرتك للوراء..
للذكريات الجميله التي استجمعتنا معا ..
وقف مع نفسك عند مشاهد الفصل الاخير ..
اعد قراءته مرات و مرات ..
أمعن النظر و التمحيص في احداثه ..
و اتعظ من اخطائك في علاقاتك الجديدة ..
لا تجعل بيتك أوهن البيوت ..
و إياك ان ترفع أسقـفه بخيوط العنكبوت ..
فانه ليعز عليّ بل يدمي قلبي ان أرى من احببت يــُنخرُ من جسده بالهرج و المرج ..
فالناس ليسوا اشباه بعضهم البعض ..
و ملامح وجهي لا تشبه ملامح احد منهم ..
ان كنت اتغاضى عن امور و امرر الحوادث ببساطة و اقبلها بحسن نية ..
فذلك لا يعني بالضروره ان غيري يرفع نفس الشعار الذي ارفع ..
"خذ اخاك على سبعين محمل"
و تذكر دوما بان الدنيا تعج بالأفاعي و الثعالب و الضباع ..
انا ما عُــدتُ مُــلك يديَّ ..
و لم يعد جزءُ مني منتمياً إلي ّ ..
حتى مملكة فكري غدت رهينة سُــلطانه ..
ذاكرتي تـُعيـد لي صوراً من لقاءاتنا الاولى ..
اذكر حينها,, همساته في اذني .. مداعباته .. دغدغاته لي ..
كم اصابتني بالجنون !
عندما اكون معه تنتابني حاله من اللاوعي ..
و آهٍ .. آهٍ..
كم تعلقت نفسي باطراف اهدابه ..
اما نظراته فكانت تــُسلّمني الى المزيد من العذاب ..
أيها الطيف ..
ما زال صاحبك مطبوعا في الذاكره ..
قسمات وجهه و خطوطه بِتُّ احفظها عن ظهر قلب ..
حتى تعرجات بصماتـه بإمكان جلدتي ان تتعرفها من بين جموع المخاليق ..
..
ايها الطيف ..
اخبر صاحبك ..
كم اشتاق لثوره بركانه ..
لحممه التي كانت تكويني كل يوم ..
اخبره ..
ان ايامي بعده غدت كسائر الايام ..
وان ايامي معه وحدها كانت مختلفه ..
صرت اتمنى لو كان الروتين شيئاً يــُكسر بالعنف ..
كما يــُكسـَر الزجاج بالإلقاء على السطح الصلب ..
بت منعزله خلف اسوار الخجل ..
حتى حنجرتي تآكلها الصدأ من فرط الاهمال ..
و حتى تكون الصوره اوضح ..
آثرت ان اقدم لك تقريرا عن ملخصي اليومي ..
افيق كل صباح على نغم الزقازق مع بوادر الضياء الاولى ..
أوحد الله ..
احمده ..
و اثني عليه النعم التي يغذيني بها كل صبيحة و مسيّـة ..
انهض بخفه كالريشه ..
و نشاطٍ كنشاط النحلة ..
اغسل عيني بمجد الصباح ..
و اسلم نفسي للدش ..
فاتذكرك مع كل قطرة ماء اكتسى بها جسدي ..
أحاول ان اختبأ عنك ..
ألتـقط منشفتي و ألوذ ُ الى مرآتي ..
أراها تناظرني , لكني اعجز عن مشاطرتها النظرات ..
ليس لسبب إلا لذاك الضباب الذي اكتساها ليخفي عني ملامح وجهها الجميل ..
فأ ُدني بطرف اصبعي منها ..
أداعب انفها ..
و انقش على جبينها حروف اسمك ..
امسح عنها بخار الماء الذي تكثف على سطحها ..
لتنعكس صورتي حالا عليها ..
فأرى نفسي و أراك مسجونا في بؤبؤ عيني ..
تحدّق لإنعـكاسة جسدي المبتل على المرآة ..
فاخجل تارة ً اخرى و أطلق ضحكاتي الطفولية التي عهدتها ..
بعدها ..
اشكر الله على ذاك النعيم ..
ثم
اتوجه الى تسريحتي ..
اسرّح شعري و اعقد خصلاته بخيوط الشمس ..
اسرّحه تماما كما أحببته ..
وفي الليل ..
ورغم اني مختلية بنفسي و مستلقية على سريري في حجرتي الخاصة ..
ينتابني خجل لا مثيل له ..
تتلون وجنتاي بألوان قوس الله ..
الى ان تستقر على لون الدّراق الأحمر ..
ما السّر وراء ذلك ؟
السرّ يكمن في محضر طيفك الذي لا يباعدني ..
لأخبرك امرا ليكن بيننا ..
عندما يختلي بي طيفك ..
تختل مقاييس الحرارة في بدني ..
يتضارب المناخ ما بين دفء ٍ و برودة ..
صقيع ٍ و سخونه ..
يا للعجب !
ما تلك الاحجية؟
هل السبب في ان الأطياف تطوّق عادة بهالة من البرودة ؟
و ان كان ذلك صحيحا ..
فما سر السخونه التي تلهبني ؟
وهج شرارات اللقاء ؟
ام حراره الاشتياق ؟
ممم...
ذاك الدخان المنبعث من جسدي قبل بضع دقائق ،، ما تفسيره ؟
في الفيزيقا قالوا بان الدخان ناتج طبيعي عن أي احتكاك بين جسمين ..
لحظه من فضلك !
هل كان طيفك يلاطفني للتو ؟
اجبني !
هل لتفسيراتي اساس على ارض الواقع ؟
هل انا موشكه على الوصول للاستبصار !؟
ام اني ما زلت اعيش في عالم اللاوعي ؟
ربـــــــاه ! جن جنوني !
تاهت نفسي بين دفتي الوعي و اللاوعي ..
لا اعرف لأيهما اكون اقرب ..
لكن ما انا متيقنه منه هو ان احاسيسي سجينه خلف القضبان بصحبة سجين البؤبؤ ..
لذلك ايها الطيف لي بضع رسائل تحملها له معك ..
قل له ..
ان رمتك الصدفه يوما على ضفاف خواطري و مذكراتي ..
و بعد ان تقوم بمعاينتها ..
استحلفك بالله ان تسترجع معي من ذاكرتك اروع قصص كنا نحن بطلاها ..
عد بذاكرتك للوراء..
للذكريات الجميله التي استجمعتنا معا ..
وقف مع نفسك عند مشاهد الفصل الاخير ..
اعد قراءته مرات و مرات ..
أمعن النظر و التمحيص في احداثه ..
و اتعظ من اخطائك في علاقاتك الجديدة ..
لا تجعل بيتك أوهن البيوت ..
و إياك ان ترفع أسقـفه بخيوط العنكبوت ..
فانه ليعز عليّ بل يدمي قلبي ان أرى من احببت يــُنخرُ من جسده بالهرج و المرج ..
فالناس ليسوا اشباه بعضهم البعض ..
و ملامح وجهي لا تشبه ملامح احد منهم ..
ان كنت اتغاضى عن امور و امرر الحوادث ببساطة و اقبلها بحسن نية ..
فذلك لا يعني بالضروره ان غيري يرفع نفس الشعار الذي ارفع ..
"خذ اخاك على سبعين محمل"
و تذكر دوما بان الدنيا تعج بالأفاعي و الثعالب و الضباع ..
و ما كل فحيح ٍ و ضباح ٍ تـُسمع
و اخيرا و ليس آخرا ..
بلغه سلامي مع احترامي ..
و اخيرا و ليس آخرا ..
بلغه سلامي مع احترامي ..
26 comments:
كلمات و احساس جدا رااااائع الله لا يحرمنا من هالاحاسيس
الحياة لا تقف عزيزتى وهي مستمرة فلا انظر الى الذاكرة الى لشئ واحد لكي اشحنها طاقة للمستقبل :)
حقيقة كتابة مذهلة اكثر من رائعة
قرأتها كثيرا
كثيراً جدا
الكلمات كانت تعبر عن اشياء اعرفها
على نحو غريب
ذلك الطيف الملتصق بالذاكرة
تلك اللحظات النادره التي لا يمكن ان تعاد
:
فما يجتذبني إليه , كيمياء خاصة لم اجد لها تفسيرا في أي من كتب ابن حــياّن او حتى كتب الكيمياء المستحدثه
:
صعب جدا معرفة هذه الكيمياء وعناصرها التي تجعلنا نفقد توازننا مهما كنا اقويا
:
اخبره ..
ان ايامي بعده غدت كسائر الايام ..
وان ايامي معه وحدها كانت مختلفه
:
ايي والله انج صاجه
:
:
عندما يختلي بي طيفك ..
تختل مقاييس الحرارة في بدني ..
يتضارب المناخ ما بين دفء ٍ و برودة ..
صقيع ٍ و سخونه
:
الله
حقيقة قمة ،، شيء فعلا اكثر من رائع
اهنيج على هذي القدره الفائقه على التعبير عن الاحساس
نص اكثر من مدهش
تهادى الى اعماقي بخفة مذهلة
احييج من الاعماق
الاستاذ بلاليط
مشكور و الله لا يحرمني من زياراتكم الخفيفه علي :)
مشاري
اشكرك عالنصيحه :)
و هذه هي الوتيره التي اسير عليها
حسين
اخجلتني و اسعدتني باهتمامك بما كتبت :)
و لك تحيه من القلب
قرأت لكتاباتك الاولى
اعجبتني
وكل ما كتبتي جميل
اتمنى لكي مستقبل مليء بالنجاح
الله عليج يا شذر
أصفقلج على هذا النص الأكثر من رائع
جمعت كل المشاعر من حب وشوق وألم وفراق ونسجتها لنا كـ أجمل ما تكون
صدقيني أحسست بكل حرف كتبتيه
حروفج لامستني حيل
أهنيج على هذه الموهبة بصراحة
اسمحي لي فقد احتفظت بنسخة منها
كي استمتع بها أكثر وأكثر
مع ارفاق اسمك فيها طبعا :))
لم يبق من مشاعر الحب الا و ذكرتيها في هذا النص الجميل ...شكرا لج و شكرا على احاسيسج الجميله
تحياتي
dont play boy مرورك اجمل :) و كن من المتابعين لما اكتب ..فيسرني تشريفك
shahad شكرا يسعدني دائما مرورك..
و احتفظي بكل ما تريدين (حلااالج )
ابو اسحاق .. لا تشكرني .. انا التي يتوجب عليها تقديم الشكر لكم.. مواظبتكم على مدونتي و تعقيباتكم الحماسيه الرائعه هي الدافع و الرياح التي تحرك مروحة الطاحونه :)
حياكم الله
إن قلت أن ما قرأته كان رائعا أكون قد قصرت في وصفه... لكن لا شك أن الأجمل مما قرأته كان الإحساس الذي بعث الروح والحياة في هذه الكلمات والعبارات... والأجمل من كل ذلك هي تلك القيم النبيلة الكامنة بين السطور... فلك مني السلام وكل الإحترام
:)
بو غازي :
اخي الكريم لا اعرف كيف اعاودك الرد .. فقد نفذت كلماتي :) اعذرني
لا املك الا ان اشكرك على متابعتك المستمره لما اكتب و ان احييك بتحية افضل مما حييت .
3azizti modawentich lazem ten6eb3 fi ketab qesas qaseerah...
be kul sara7...ta3berich wayeeed 7elo ow ekhterarich lel kalamet dayman ykoon fi makanah alsa7ee7 ow ytheef alqesah lamasatich alfaredah
wallah min gheer mojamalah...publish your stories in a short stories book :)
ow shaklie admant 3ala modawentich already...I read 4 posts and I love every word
غشييمه
نورتي المدونه :)
و تسلميين على كل كلمه كتبتيها ..
كان في خاطري اني اكون احد كتاب مجلتي المفضله اليقظه ...
و اخبرت اخي العزيز عبدالله بوفتين بما يجول في قراره نفسي ..و عن رغبتي في منافسته ;)
شجعني كثيرا و قدم لي الدعم ..
(شكر خاص من القلب له)
لكني ترددت في الآونه الاخيره ..
لان الكتابه في مجله مثل اليقظه امانه ثقيله و فيها التزام و محد يملك ظروفه خصوصا اني ما زلت طالبه :)
لكن ان شاء الله يتحقق حلمي بيوم من الايام ..
شكرا على هذه البادره و ان شاء الله في المستقبل تكونلي سلسلتي القصصيه الخاصه
صبحج الله بالخير اخيتي
ما كتبته ... ابداااااااع
سلمت يداك
تذكر دوما بان الدنيا تعج بالأفاعي و الثعالب و الضباع ..
و ما كل فحيح ٍ و ضباح ٍ تـُسمع
الله عليج يا شذر
هذي انا بعتبرها حكمة اليوم
صح لسانج
عزيزتي الغاليه..
كتبتي فأبدعتي..
احاسيس فائقة الروعه.. خليتينا نعيش معاج بكل كلمه وكلمه كتبتيها..
اتمنى تستمر ابداعاتج بالرومانسيه وخيالاتج الجميله ^_^
هلا شذر
كلنا نتخيل من نحبهم ونتمنى ان نتواجد
معهم ولكن عندما نعود للواقع لا
نراهم ويكونون أبعد مما نتصور
ولكن الخيال في أوقات كثيرة يعطينا
إحساس بالسعادة لا نجدها بالواقع
كان تعبيرج رائع
عثماني
صبحك الله بالخيرات اخي العزيز ..
اشكر تواجدك المستمر و حضورك المشرف دائما في مدونتي :)
و دمت سالم
زوزوتا العزيزه
صح بدنج حبيبتي :) زدتيني شرف باعتباري احد حكماء اليوم
نورتي
امبراطوره الرائعه
مخيلتي تنسج و اناملي تكتب لأمثالك من مرهفي الحس :)
يفرحني تواجدك الدائم حول مدونتي
كادي الغاليه
اعرف ذالك الاحساس الذي سطّرتيه في تعليقك ..
نصادق تلك الحيل اللاشعوريه لنعيش واقع اجمل بعيد عن الالم و الحزن لكن كم قاتل هو ذاك الشعور الذي تشعرين به عندما تفيقي من سباتك الهانئ لتكتشفي فيما بعد انه لم يكن سوى حلم جميل عابر ..
تسلميين يا الغاليه :)
ماشاء الله اسلوبج جميل وراقي
ووصفج واحاسيسج حلوة
ابدعتي
مثلنا يجيد التفاهم عبر لغة الصمت
او يجيد التخاطر بمفردات العتمة
وانا أقرأ تفاصيل يومياتك المبعثرة احاسيس وشظايا لا اعلم لما تذكرتني
تذكرني في احد الاماشي الخالية الا من ذاكرة مروخة
هنيئا لنا ياصديقتي باطياف ذاكرتنا المشروخة
دمتي كما عرفتك ذاكرة من مياه و جراح
شهرزاد
روعه
vancouver
تسلميين عزيزتي :) اسلوبي ووصوفي لا توازي رقي مرورك
شهرزاد
تتشابه الجراح و الآلام .. لكن تختلف في حدتها و درجه تقبلها ..
تشكرين على مشاركتك الكريمه ..
:) و دمتي و دامت لك الذكرى الجميله ..
براك
مرورك بالنسبه لي اروع :) حياك ..
أقف عاجزا عن التعليق !!
كلمات محبوكة بإتقان .. و خواطر منسوجة باحتلااف ..
تلاعب بالألفاظ أبهر كياني !!
رائعة انت !!
اخجلتني اخي العزيز kuw_son
مرورك و تعقيباتك تدخل السرور الى قلبي
فشكرا لك :)
عندما اكون معه تنتابني حاله من اللاوعي
قراءة واعية للحالة
بس وين اللي يقدر
ابداع
ما اقدر اقول اكثر
fahad al askr
mtfa2el
تسلمون ^-^ اسعدني مروركم
Post a Comment