طفولتي .. يا أجمل طفـــولة !
عشتك سعيا وراء تحقيق أحلامي الوردية ...
كنت كباقي الصغار أبني من الاحلام و السعاده قصورا من رمال ..
واسعى لان يكون قصري الاروع من بين قصور الأطفال ..
و بعد وضع الرتوش و اتمام اللمسات الاخيره للبناء ,,
اقضي ساعات و ساعات للتأكد من سلامته و مراقبة شموخه ...
أحببت ان اكون متميزه , و رغبت في ذلك ..
ايقنت بانه ليس من شيء في هذه الدنيا يصنع تميز الانسان , الا العلم و زنة العقل ..
فكيف لا و قد آمنت برب "اقرأ" و رب "نـــون و القلم " ؟
لطالما حلمت بان أصبح كاتبه او روائيه,,
انقش من الواقع آرائي و افكاري ,,
و انسج من الخيال احساساتي و تصوراتي ,,
أدونها على صفحات الدفاتر البيضاء ,, لاظهرها بشكل أجمل و أأنق ...
لقد اخذني شغفي بالقراءه للمضيّ قدما في تحقيق حلمي الصغير ..
ولدت فضوليه , نعم فضوليه ! الا ان فضولي من نوع خاص جدا ..
فانا مهووسه بمطالعه الكتب و متابعه الصحف و تقلييب المجلات ,,
احفظ منها ما يروقني و استقي منها ما يقنعني ...
كنت اذا هممت في قراءة شي ما , اقلب صفحاته تارة من الأمام الى الخلف و تارة اخرى من الخلف الى الامام ,,
حتى يطمئن قلبي الى اني لم أغفل جانبا منه ..
الى ان كبرت و كبر معي حلمي الصغيير...
و بعد ان كانت الكتابة رغبة تجول في قراره نفسي ,,,
أصبحت اليوم في ظل هذه الظروف حاجه ملحة لا بد من تحقيقها ..
و في نهاية المطاف ,,
يظل لكل أمرءٍ تاريخ ,,
و لكل تاريخ مولد و بداية ,,
و ها انا اليوم أعلن على الملأ ..
يوم ولادة قلــــمي و نقطه انطلاقته ..
"ان ولادة حلم من ثم تحقيقه يعني الانتصار ..
وانا لا انفكّ اسجل انتصاراتي ."
عشتك سعيا وراء تحقيق أحلامي الوردية ...
كنت كباقي الصغار أبني من الاحلام و السعاده قصورا من رمال ..
واسعى لان يكون قصري الاروع من بين قصور الأطفال ..
و بعد وضع الرتوش و اتمام اللمسات الاخيره للبناء ,,
اقضي ساعات و ساعات للتأكد من سلامته و مراقبة شموخه ...
أحببت ان اكون متميزه , و رغبت في ذلك ..
ايقنت بانه ليس من شيء في هذه الدنيا يصنع تميز الانسان , الا العلم و زنة العقل ..
فكيف لا و قد آمنت برب "اقرأ" و رب "نـــون و القلم " ؟
لطالما حلمت بان أصبح كاتبه او روائيه,,
انقش من الواقع آرائي و افكاري ,,
و انسج من الخيال احساساتي و تصوراتي ,,
أدونها على صفحات الدفاتر البيضاء ,, لاظهرها بشكل أجمل و أأنق ...
لقد اخذني شغفي بالقراءه للمضيّ قدما في تحقيق حلمي الصغير ..
ولدت فضوليه , نعم فضوليه ! الا ان فضولي من نوع خاص جدا ..
فانا مهووسه بمطالعه الكتب و متابعه الصحف و تقلييب المجلات ,,
احفظ منها ما يروقني و استقي منها ما يقنعني ...
كنت اذا هممت في قراءة شي ما , اقلب صفحاته تارة من الأمام الى الخلف و تارة اخرى من الخلف الى الامام ,,
حتى يطمئن قلبي الى اني لم أغفل جانبا منه ..
الى ان كبرت و كبر معي حلمي الصغيير...
و بعد ان كانت الكتابة رغبة تجول في قراره نفسي ,,,
أصبحت اليوم في ظل هذه الظروف حاجه ملحة لا بد من تحقيقها ..
و في نهاية المطاف ,,
يظل لكل أمرءٍ تاريخ ,,
و لكل تاريخ مولد و بداية ,,
و ها انا اليوم أعلن على الملأ ..
يوم ولادة قلــــمي و نقطه انطلاقته ..
"ان ولادة حلم من ثم تحقيقه يعني الانتصار ..
وانا لا انفكّ اسجل انتصاراتي ."
0 comments:
Post a Comment