اللطافه و الحذق و الوقار ..
صفات تجتمع كلها في زوج ..
زوج لا اعتبره كباقي الرجال ..
عايشت الكثير ..
و سبق ان رأيت رجالا تتشبث احلامهم بالثرى ..
اما احلامه فتكاد تخترق الفضاء عبر طبقة الاوزون ..
هو رجل يشبههم في الشكل العام و يختلف معهم في المضمون ..
قبل اقتراني به كان طموحه يتعدى نطاق واقعه ..
لكن لفت نظري اليه شده حماسه عند الحديث عن الدراسات العليا و التبحّر في التخصص ..
كان تارة يخبرني عن توقه للوصول لمآربه و تارة يشرح لي خططه و مشاريعه المستقبلية المؤجلة ..
يتوجب عليّ هنا الاعتراف و تسجيل اعجابي ، [ بهكذا رجل ، كهكذا طــموح ] ..
بعد ان وفقنا الله لإتمام عقد القران و ترتيبات الزواج و بعد الخوض في غمار الحياة الزوجية أصبحت هواية كلاً منا بحث الطرف الآخر و استكشاف ما تحت الغطاء ..
و كما هو شائع و مألوف ، فإن شهور الزواج الأولى عادة ما تكون غير مستقره لتنوع و تجدد أحداثها بشكل يومي ..
وها هي 7 شهور من الارتباط تمضي دون ان نشعر بانقضاء ايامها ..
الصوره العامه لذلك اليوم :
انا في المنزل في انتظار حضور زوجي من نهار يومٍ طويل و شاق من الكدح و العمل ..
قدم إليّ و قد اختلطت ألوانه ما بين حماس و فرح يكادا ان يقتلانه و بين خشية و تردد يوشكا ان يؤرّقا ليله ..
لاحظت حاله فقابلته بنفسٍ طيبة و قلت :
"أبعد الله عنك الهم و قلة السرور و ادام عليك الفرح و الحبور"
"لكن ألن تكشف لي عن سرّ حالك لأشاطرك الشعور ؟"
فردّ عليّ مـُمـَهـّدا ً لي الموضوع:
"اظن ان الأوان قد حان لتبصر أحلامي النور"
نظرت اليه ببعض الاستغراب جاهلةً ما يربو إليه ..
فأوضح لي الامر تفصيلا فعلمت ان مكان عمله سيبتعثونه لإتمام دراسته العليا في الخارج ..
سقط الخبر كالصاعقة على رأسي ! خصوصا وان الظروف لم تكن تسعفني لأوافيه حيثما سيستقر ..
لكن لم أشأ ان أثقل عليه و ان اكشف له عن بالغ حزني و ألمي لمشروع سفره المفاجيء ، بل على العكس أخذت في شحذ هممه و تذكيره بالأحلام الوردية التي لطالما دغدغته ..
مع ذلك احتمل انه لمس شيئا من الحزن في عينيّ رغم اني اجتهدت في الكبت قدر المستطاع ..
فاقترب مني محاولا مداعبتي ..
بلطف لف ذراعه حول عنقي سحبني نحوه ووضع وجنته على وجنتي و كأنه كان يشحذني و يغذيني بجرعات من الحنان لتظلّ مخزونا يكفيني لأيام الحرمان المقبلة ..
ثم همس في اذني :
"سأحـِنُّ لك حتى قبل ان أغادر"
تنهدت بصعوبة و كأنما اخبره بتفهمي للأمر ..
و مع تحدد موعد السفر و اقتراب موعد رحيله ..
أخذت بتجهيز امتعته و توظيب حاجياته بالطريقة التي يفضلها ..
وانا في قمة انشغالي بالتجهيزات و مع فورة قلقي و حنيني السابق لأوانه قفزت لذهني فكره ..
فتناولت قصاصه ورقية و ملأتها بمشاعري :
"زوجي الحبيب و صديقي القريب ..
في الوقت الذي تكون فيه القصاصة قد سقطت بين يديك ، سيكون الشوق قد بلغ مني مبلغا ً ..
تيقّن ان شاء الله ان روحي بجنب روحك ساكنه و نفسي لعرضك صائنة ، دعائي و رجائي ان تظلا السلامة و تقوى الله أنيسا دربك ..
لك مني فائض الحب و منتهى الشوق ..
زوجتك :) "
طويتها و دسستها في جيب بنطاله المفضل و قدمته على باقي حاجياته ليلتقطه في اقرب وقتٍ ممكن ..
طيلة تلك الفتره تقمصت الفرح و اصطنعت ضحكات ..
جافاني هنيء النوم معظم الليالي حتى جاء موعد آخر صبيحة اقضيها معه و بينما كنت اهمّ بإغلاق حقيبته ، نطق :
"إن لم أهاتفك في أولى ايام السفر لا تقلقي فسأكون حينها مزدحما بالأشغال"
نظرت له و قلت :
"سأبذل جهدي لأكبح جمام قلقي"
نهض من على السرير ، خطى بخطىً نحوي، قبّل رأسي و خرج للاسترخاء في غرفة الصالون ريثما اتمم حزم أمتعته ..
فرغت مما بين يديّ و لحقت به لأغتنم السويعات المتبقية ..
جلست الى جنبه فأخذ يسرد علي توصياته و يستفسر مني عن اي مطالب قد تكون واقعه في نفسي ..
فأردّ عليه بالنفي و بعبارات تطمئنه و تؤكد له ان كل ما اصبوا اليه هو ان افخر به و ان يعود الي سالما من غربته ..
بعد ان تطمأن للاوضاع التي سيتركني عليها، اخبرني عن رغبته بأن اكون متواجده معه في المطار حتى موعد اقلاع الطائره ..
فقبلت ..
غادرنا المنزل ..
صحبته للمطار..
وطيلة المسافه وهو يلاطفني ،يتودد الي و يتحرش بي رغبة منه في اخراجي من حاله التشرد التي كانت تسيطر علي ذاك الوقت ..
وطأنا ارض المطار فصحبته و رافقته الى ان نبـّه المنادي الى وجوب تحرك المسافرين نحو الطائره لركوبها لاقتراب موعد الاقلاع ..
كاد الم الفراق الذي سيبدأ للتوّ يدمي قريحتي وانا الاحظه يبتعد و يغيب عن عيني ..
بعدها تركت الموقع و رجعت الى المنزل محاولةً التأقلم مع الوضع الجديد ..
مرّ اليوم الاول بصعوبه شديدة .. خاصة بعد ابلاغه لي بصعوبه مهاتفتي في الايام الاولى لانشغاله ..
و في صبيحة اليوم الثاني رن هاتفي الخلوي و اذا بالمتصل زوجي !
تعجبت .. قبلت المكالمه و اذا بضحكاته تسابق حديثه :
"لا تعلمين حجم الفخر و السعاده اللذان ركباني و انا اقرأ ما وجدت في جيبي..
جعلتني افخر و اتباهى بما رزقني الله سبحانه "
سعدت لسعادته و فخره بي ..
فلم اتصور أبدا ان قصاصة صغيره من الورق ستملأ قلب زوجي غبطة و اعتزازا ً ..
بعدها مضت السنين على هذا النحو من الهدوء و الترقب ..
باستثناء تلك الفرص التي يسرقها سرقاً ليعود للديار ليكون الى جانبي ..
والصبر الجميل الذي ألهمنيه الله تعالى هو مولود صغير..
منّ الله به عليّ ليجعله أ ُنسا ً لي في وحدتي ..
والجدير بالذكر..
ان زوجي ظل محتفظاً بقصاصه الورق في محفظته ، يرجع لها متى أضناه الحنين الى أن عاد ليجعلني حرم الدكــتور!
صفات تجتمع كلها في زوج ..
زوج لا اعتبره كباقي الرجال ..
عايشت الكثير ..
و سبق ان رأيت رجالا تتشبث احلامهم بالثرى ..
اما احلامه فتكاد تخترق الفضاء عبر طبقة الاوزون ..
هو رجل يشبههم في الشكل العام و يختلف معهم في المضمون ..
قبل اقتراني به كان طموحه يتعدى نطاق واقعه ..
لكن لفت نظري اليه شده حماسه عند الحديث عن الدراسات العليا و التبحّر في التخصص ..
كان تارة يخبرني عن توقه للوصول لمآربه و تارة يشرح لي خططه و مشاريعه المستقبلية المؤجلة ..
يتوجب عليّ هنا الاعتراف و تسجيل اعجابي ، [ بهكذا رجل ، كهكذا طــموح ] ..
بعد ان وفقنا الله لإتمام عقد القران و ترتيبات الزواج و بعد الخوض في غمار الحياة الزوجية أصبحت هواية كلاً منا بحث الطرف الآخر و استكشاف ما تحت الغطاء ..
و كما هو شائع و مألوف ، فإن شهور الزواج الأولى عادة ما تكون غير مستقره لتنوع و تجدد أحداثها بشكل يومي ..
وها هي 7 شهور من الارتباط تمضي دون ان نشعر بانقضاء ايامها ..
الصوره العامه لذلك اليوم :
انا في المنزل في انتظار حضور زوجي من نهار يومٍ طويل و شاق من الكدح و العمل ..
قدم إليّ و قد اختلطت ألوانه ما بين حماس و فرح يكادا ان يقتلانه و بين خشية و تردد يوشكا ان يؤرّقا ليله ..
لاحظت حاله فقابلته بنفسٍ طيبة و قلت :
"أبعد الله عنك الهم و قلة السرور و ادام عليك الفرح و الحبور"
"لكن ألن تكشف لي عن سرّ حالك لأشاطرك الشعور ؟"
فردّ عليّ مـُمـَهـّدا ً لي الموضوع:
"اظن ان الأوان قد حان لتبصر أحلامي النور"
نظرت اليه ببعض الاستغراب جاهلةً ما يربو إليه ..
فأوضح لي الامر تفصيلا فعلمت ان مكان عمله سيبتعثونه لإتمام دراسته العليا في الخارج ..
سقط الخبر كالصاعقة على رأسي ! خصوصا وان الظروف لم تكن تسعفني لأوافيه حيثما سيستقر ..
لكن لم أشأ ان أثقل عليه و ان اكشف له عن بالغ حزني و ألمي لمشروع سفره المفاجيء ، بل على العكس أخذت في شحذ هممه و تذكيره بالأحلام الوردية التي لطالما دغدغته ..
مع ذلك احتمل انه لمس شيئا من الحزن في عينيّ رغم اني اجتهدت في الكبت قدر المستطاع ..
فاقترب مني محاولا مداعبتي ..
بلطف لف ذراعه حول عنقي سحبني نحوه ووضع وجنته على وجنتي و كأنه كان يشحذني و يغذيني بجرعات من الحنان لتظلّ مخزونا يكفيني لأيام الحرمان المقبلة ..
ثم همس في اذني :
"سأحـِنُّ لك حتى قبل ان أغادر"
تنهدت بصعوبة و كأنما اخبره بتفهمي للأمر ..
و مع تحدد موعد السفر و اقتراب موعد رحيله ..
أخذت بتجهيز امتعته و توظيب حاجياته بالطريقة التي يفضلها ..
وانا في قمة انشغالي بالتجهيزات و مع فورة قلقي و حنيني السابق لأوانه قفزت لذهني فكره ..
فتناولت قصاصه ورقية و ملأتها بمشاعري :
"زوجي الحبيب و صديقي القريب ..
في الوقت الذي تكون فيه القصاصة قد سقطت بين يديك ، سيكون الشوق قد بلغ مني مبلغا ً ..
تيقّن ان شاء الله ان روحي بجنب روحك ساكنه و نفسي لعرضك صائنة ، دعائي و رجائي ان تظلا السلامة و تقوى الله أنيسا دربك ..
لك مني فائض الحب و منتهى الشوق ..
زوجتك :) "
طويتها و دسستها في جيب بنطاله المفضل و قدمته على باقي حاجياته ليلتقطه في اقرب وقتٍ ممكن ..
طيلة تلك الفتره تقمصت الفرح و اصطنعت ضحكات ..
جافاني هنيء النوم معظم الليالي حتى جاء موعد آخر صبيحة اقضيها معه و بينما كنت اهمّ بإغلاق حقيبته ، نطق :
"إن لم أهاتفك في أولى ايام السفر لا تقلقي فسأكون حينها مزدحما بالأشغال"
نظرت له و قلت :
"سأبذل جهدي لأكبح جمام قلقي"
نهض من على السرير ، خطى بخطىً نحوي، قبّل رأسي و خرج للاسترخاء في غرفة الصالون ريثما اتمم حزم أمتعته ..
فرغت مما بين يديّ و لحقت به لأغتنم السويعات المتبقية ..
جلست الى جنبه فأخذ يسرد علي توصياته و يستفسر مني عن اي مطالب قد تكون واقعه في نفسي ..
فأردّ عليه بالنفي و بعبارات تطمئنه و تؤكد له ان كل ما اصبوا اليه هو ان افخر به و ان يعود الي سالما من غربته ..
بعد ان تطمأن للاوضاع التي سيتركني عليها، اخبرني عن رغبته بأن اكون متواجده معه في المطار حتى موعد اقلاع الطائره ..
فقبلت ..
غادرنا المنزل ..
صحبته للمطار..
وطيلة المسافه وهو يلاطفني ،يتودد الي و يتحرش بي رغبة منه في اخراجي من حاله التشرد التي كانت تسيطر علي ذاك الوقت ..
وطأنا ارض المطار فصحبته و رافقته الى ان نبـّه المنادي الى وجوب تحرك المسافرين نحو الطائره لركوبها لاقتراب موعد الاقلاع ..
كاد الم الفراق الذي سيبدأ للتوّ يدمي قريحتي وانا الاحظه يبتعد و يغيب عن عيني ..
بعدها تركت الموقع و رجعت الى المنزل محاولةً التأقلم مع الوضع الجديد ..
مرّ اليوم الاول بصعوبه شديدة .. خاصة بعد ابلاغه لي بصعوبه مهاتفتي في الايام الاولى لانشغاله ..
و في صبيحة اليوم الثاني رن هاتفي الخلوي و اذا بالمتصل زوجي !
تعجبت .. قبلت المكالمه و اذا بضحكاته تسابق حديثه :
"لا تعلمين حجم الفخر و السعاده اللذان ركباني و انا اقرأ ما وجدت في جيبي..
جعلتني افخر و اتباهى بما رزقني الله سبحانه "
سعدت لسعادته و فخره بي ..
فلم اتصور أبدا ان قصاصة صغيره من الورق ستملأ قلب زوجي غبطة و اعتزازا ً ..
بعدها مضت السنين على هذا النحو من الهدوء و الترقب ..
باستثناء تلك الفرص التي يسرقها سرقاً ليعود للديار ليكون الى جانبي ..
والصبر الجميل الذي ألهمنيه الله تعالى هو مولود صغير..
منّ الله به عليّ ليجعله أ ُنسا ً لي في وحدتي ..
والجدير بالذكر..
ان زوجي ظل محتفظاً بقصاصه الورق في محفظته ، يرجع لها متى أضناه الحنين الى أن عاد ليجعلني حرم الدكــتور!
" كلمة ذات حرفين، قد تجمع قلبا ً ...أو تشطره الى نصفين "
38 comments:
استمتعت رغم مثالية المشاعر
:)
مشاريع مؤجلة
!!
مشاريع فخر و اظن انه انجاز للزوجة اكثر من كونه انجاز اكاديمي
دائما شذر غير
جيب بنطاله المفضل
همم عمري ما فكرت ان فيه جيب مفضل!
احلى انج
حبيبه يا انج :}
اخجلني كلامج و اسعدني مرورج
كله مطقوق
عبيط و الا تستعبط ؟ :P
ما اتوقع تحتاج انه افهمك الموضوع ..
واذا سالفه مفضل وايد ناس يفضلون شي على شي ثاني .. حتى باللبس ..
يعني خل ناخذ على سبيل المثال بلوفرك الارماني هههه
ما فهم الجملة عدل
عباله تقولين ان المفضل عائدة على الجيب وليس البنطال
لوول
زوجة مثالية
صبرت وأعطت فأعطها الله ماتستحق
حرم الدكتور
**
قصاصة الورق رغم إنها شي صغير جداً
ولكن لها تأثير كبير وهذا شي واقعي وحقيقي
فالمفاجأت من هذا النوع تعطي دفعة معنوية هائلة وتزكي مشاعر الحب والأحترام بين الزوجين
**
أحييكِ على هذا الأسلوب الأدبي الفذ
طريقتك في وصف المشاعر مثالية جداً
كلماتك تأتي مختصرة وفي الصميم
**
لكن ألا تعتقدين أن النهاية كانت سريعة هذه المرة ؟
**
تحياتي عزيزتي المبدعة
أتمنالج كل التوفيق
maxim
hehehh اي استوعبت هالشي ..
حـــسين
اهليين يا حسيين ..
بشكل او بآخر .. تعمدت ان انهيها بهذه السرعه .. لان في هذه القصه قدمت المغزى على النهاية .. فمعظم الاحداث طرأت في المقاطع الاولى منها ..
:) لك اطيب التحيات و الامنيات ..
اطلت الغياب
وعدت مع تحفة استمتعت بقراءتها لدرجه ما تتصورينها
على فكره انا احب النهايات السعيده
تدرين
هالبوست من النوع اللي يخليج بعد ما تقرينه تظلين مبتسمه لمده طويله
انا الحين ابتسامتى شقاقيه
مشكوره شذر والله يحفظكم ويخليكم حق بعض
:*
ما شاء الله
فعلا استمتعت بقراءة الاحاسيس المرهفة والعلاقة المقدسة
ادامكم الله على هذا الحال وافضل
ما احلى هذا الاحساس
الاحساس بالحب
الصادق
على فكرة
انا عندي من هالحركات
مما اضطر زوجي للقيام بشيء مماثل
لان وصلنا مرحلة التحدي
والتفنن باستخدام اساليب مختلفة
منها
انني اشتريت كتاب شعر باللغة الانجليزية وصرت اكتب مقاطع منها على شكل مسجات SMS
ارسلها له على فترات وبالمناسبات
الله يخليكم لبعض
ممتع كان البوست
إنزعجت من أنه انتهى
zozota
مرووورج مرييييح دايما يعطيني احساس بالراحه ..و
عسى دوووم فرحانه يا غاليه ..
بس شفيييييييكم عليي ترا والله مو متزوجه انا اللي يخلينا لبعض.. هيهي بديتي الاشاعه و الباجي صدقها :P
منال كويت
تسلميين خيتوو :}
والله يتمم علييكم الفرح و السعاده ..
لا تقاطعين ..
فهد العسكر
اخوي العزيز اللي افرح لطلته ..
سعيده انك استمتعت بالبوست :}
و السموحه ما قصدنا الازعاج ..
دمت بإخاء ..
واي شذوور بوست فيه سكينه غريبه
يمكن اجواء البوست تخليج تحسين بهالشي
ما ادري بس بوست يعطي باحساس بهدوء وحب بطريقه حلوه
شذور مو غريب عليج هالاسلوب تعودت منج على الابداع
اما القصاصه فشي وايد حلو انج ضفتيه لانه فعلا دايما تكون ابسط الامور واصغرها لها ميزه وتعطي مقابل غير متوقع
تسلم ايدج على هالبوست
ممتع جداً ماقرأت أسعدك الله وإياه طوال حياتكم وأبعد عنكم شرور الأنس والجن
حافظكم الرحمن
sorry
am realy sorry
i thought ur married
:***
heay people
shather is not married
she's not
am a baaaaad girl
:))))))
magnonah
الله يديم عليج الهدوء و يطمن قلبج و يعطييج مناج قولي اميين ;)
خلييج حواليني
محاره
ويخليج .. يحفظج و يحميج من كل شر ..
:*
زوزوتا
is okaaay baibyy is okaaay ;p
b3dain how come ,, elzain kella etseer bad gurrrrl ?? NOWAY .;)
elzain 6ol 3umra zain ..
and they should know dat "Stories are just stories" ...
so, don` be sorry hun. :*
رغم اني ما اميل للقصص المثاليه
او اميل اكثر للمأساويه
لكن حلوة المشاعره المقروءة لكن ماحس انها تنطبق
حبيت اخر جمله!
That was amazing! روعه ما شاء الله الوصف قمه بالأبداع
الله لا يفرقكم من شر
OMG that was a story? o ana sadagt? LOOOOL
الله ما أحلا الحب هنا
استمتعت بكل حرف انكتب
بالمشاعر الفياضة اللي غمرتني
زوجة محبه وزوج محب
هنا تكون الحياة الزوجية متكاملة
شذر كنت حيل مشتاقة لكتاباتج
ومتشاقة لج اكثر : )
معروف رايي فيج
:)
انتي زوجه راقيه
عليه بالعافيه
san3a
حبتج العافيه يا ام السنع ;)
very.q8ya
hehe ur comments make me laugh ..
i like youuuuu
yeah its a story its fiction :P
keep in touch ..
shahad
حبيبه يا شهدني ..
احنا اللي مشتاقييييين ..
:}}}}
غاليه
منـــاف
طولت الغيبه يا خوووي
انت ارقى و ارقى :)
بس ترا عيزت و انا اقول اني مو متزوجه :p
لا تطلعون علي اشاعات
lol I thought you were married too but then when I read someones comment I was like no,hehe
الواحد لما يقرا هالكلام ينسى الضغط وينسى الدراسة والامتحانات
ويظل مستمتع بكلامج الراقي :)
عسى ربي يخليكم حق بعض
كلمات رائعة... و خواطر موفقه
تحياتي
:)
كم هو صادق هذ البوست
تمنياتي لكم بالسعاده الابديه
يسكنها الوقار والحب
سرد أكثر من رائع واسلوب مشوق في الكتابه يا حرم الدكتور
لا املك الا ان أقول بانك نموذج ناجح للزوجه الصالحة التي تقدس الحياة الزوجيه وتحترمها.
الله يوفقكم ويخليكم لبعض ويكبر مولودكم
وتشوفونه معرس باذن الله
:)
speedo
لول هذا و انا مليون مره منبهه انها مجرد قصه من صنع خيالي ..
يعني لازم اعلق لافته اكتب عليها "والله مو انا" :P
نجمه
اختي الصغيره الرقيقه شكرا ^-^
برليانت
حضورك اروع :)
لك اطيب تحية
براك
بو راشد
تسلمون يا رب بس نشف ريجي و انا اقول والله مو متزوجه
:P
اشاعه اشاعه
لوووووووووووووووووول
بستهبل وبسوي عمري ما قريت انها من نسج خيالج
الله يرزقج بريل عنده دكتوراه وتصيرين حرم الدكتور
:)
borashid
هيهيهي براحتك و
شكرا خيوو ..
اهم شي زوج مؤمن يحترم و يقدر و ذو اخلاق :}
هالاشياء تغني عن كنوز الدنيا كلها ..
مساء الخير
هذا الحب والا بلاش
الله يسعدكم ويديم عليكم المحبة والوفا
بوست روووعة
وبس
بابل
ما أجمل الحياة بمساندة امرأة حقيقية
تصدقين شذر أنا قريت التعليقات
وحبيت اقولج
إني أول مرة قريتلج
كنتي كاتبة على لسان وحدة مطلقة تلتقي بزوجها السابق في موقف معقد جداً
وعلى بالي انتي اول شي
يعني المراد
لازم تنوهين بالبداية إنها قصة
علشان ما تبتلشين
ههههه
تحياتي عزيزتي
Sweet :)
inoor
hehe خلاص اخذيه و اخذيني حق اخوه :P
مشكووره عالطله الحلوه :*
بابل
تسلم اخوي ^-^ ..
لا تحرمنا من مرورك ..
بوصالح
صدقت القول :)
دمت بخير ..
حسيـــين
اي عيزت و انا اقول انهم مو قصص خيالي مو راضين يصدقون :P
اي ضروري التنويه و الا الاشاعات هالجم يوم قايمه تكثر ..
لك اطيب التحيات ..
Ra_1
u the sweetness ;) >>
thanks deary
وانتي يا فتاة تجعلين الشطر شطران وثلاثة
في كلماتك أجد تلك الفتاة المؤمنة الحالمة التي هي مثال الزوجة الصالحة وهكذا أرى فيك شذر
فمنذ بدايات زيارتي لمدونتك وأنا أراك من خلال الشاشة تزدادين بريقا يوما بعد يوم
هنيئا لرجل سيحظى بزوجة صالحة كمثلك صديقتي فأنت لا تكتبين فقط لأنك تكتبين بل أن اناءك يجود بما تتحلين به من كرم أخلاق
كلماتك تدفعني دائما لقول المزيد وهو القليل حقيقة في حقك
تربت يداك
أنا سـعيد لكم والله يديم سـعادتكم
عسـاه يربى دوما في ظلكم.
تحياتي
اللــــــــــه
يا شذر
مبدعة كبيرة جدا
في سرد هذه القصه الرومانسية مع هذه الموسيقى الهادئة
كيف رسمت صورة هذه الزوجة الصابرة
وهذا الزوج الطموح
هنيئاً لهما أن يفتخرا ببعضها البعض
لكِ قلم يا شذر
يبصم الإبداع في قلوبنا
دمت وردة نظرة يا شذر
garaita akthar min mara...
khaletena n3eesh ma3a kil kilma...
really nice post;)
سيدة نفسي ..
كبيره انتي يا اختي العزيزه ..
و كبيره هي كلمات اطراءك ..
تخجليني دائما بتعليقاتك الغير متوقعه ..
:} لك مني كل حب و احترام
طاهر خشاب
شكرا اخي المبدع .. :)
لك ارق سلام
الدنيا
اختي الرقيقه تسلميين على كل حرف طبعته اناملج :}..
دمت بكل خير
نعناعه
تسلميين خيتو :}
تشريفج احلى و اعذب ..
دمتِ بود
Post a Comment